السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ذهذه اعزائى الكرام قصه هزت كياني وترددت كثيرا عن سردها لكم ولكنني
اريد ان اخبركم عن المخدرات وماذا تجنى بالفرد والمجتمع وما نهايه كل مدمن
****
اليكم القصه المحزنه:
عاش محمد بكنف ولده وعلمه تعليم متوسط وزوجه وهو فى ريعان شبابه وتعهد الوالد
بتكاليف الزواج رغم ضعف حالته الماديه البسيطه ولكنه من حبه لاابنه بذل الغالي والنفيس
من اجل اسعاد ابنه
الا ان ابنه قام بالبحث عن عمل حتى يستطيع ان يصرف على نفسه وزوجته
والتحق بالسلك العسكرى وبقى بالعمل قرابه الا ربع سنوات الا انه وبكل اسف
التحق بشلة الا نس وكانت البدايه شرب الخمر والكبتاقون ولا هى الا مده بسيطه
وترك العمل وعاد ادراجه الى والده وزوجته وتفرغ لشلته الفاسده وماهى الا فتره بسيطه
وانتقل والده الى رحمه الله وترك اهله فى مهب الريح بصحبه هذا الابن الفاشل
استمر محمد على تعاطى المخدرات بانواعها وباع كل مقتنيات والده من اجل تعاطى
السموم حتى اصبح خطرا على زوجته واهله واخوته القصر الذي مات ابوهم وتركهم
فى تشرد وضياع .
خلفت زوجه محمد ثلاث بنات واربعه اولاد وتركهم يعيشون حياه ضنكه لم يصرف عليهم
ولم يبدى لهم اهتمام
وذات ليله حضر الى زوجته واولاده وهو متعاطى الهروين واطلق عليهم النار من رشاشه
وقتل احد اولاده واصيب الثاني بطلقه فى راسه مكث بعنايه المستشفى سته اشهر بين الحياه والموت واصيبت زوجته بعده طلقات متفرقه ونجت باعجوبه
ومكث الابو بالسجن خمس سنوات وعولج بمستشفى الامل من المخدارات
وخرج من السجن وعاود التعاطي بالمخدرات ويدخل السجن سنه ويخرج شهر
فى نهايه المطاف طلق زوجته بعد ما اوسعها بالضرب وطعنها بالسكين طعنات
مميته مكثت بالمستشفى شهرين واخذوها اهلها بعد خروجها وتركت بناتها والادها
لا تستطيع عمل لهم اى شى ولم يتركهم والدهم البائيس يعيشون مع امهم
وابقاهم فى منزله المتهالك لا تعليم ولا رعايه حتى جات الطامه الكبرى التى اهتز لها
العرش.
قام هذا البائيس بفعل فاحشه الزنا بابنته الكبرى حتى حملت منه وهى تبلغ من العمر
اربعه عشر عاما وقام بمحاوله الفاحشه بابنته الثانيه الا انها استنجدت بمن حولها
واخبرتهم بما فعل باختها الكبرا ونجت منه بتظافر الجيران وابلغو الشرطه بهذه الفاجعه
الابو الان مرمي بالسجن العام وابنته تندب حضها بسجن النساء وتنتظر مولودها .
وبقيه الاولاد مشردين بدور الرعايه
ذهذه اعزائى الكرام قصه هزت كياني وترددت كثيرا عن سردها لكم ولكنني
اريد ان اخبركم عن المخدرات وماذا تجنى بالفرد والمجتمع وما نهايه كل مدمن
****
اليكم القصه المحزنه:
عاش محمد بكنف ولده وعلمه تعليم متوسط وزوجه وهو فى ريعان شبابه وتعهد الوالد
بتكاليف الزواج رغم ضعف حالته الماديه البسيطه ولكنه من حبه لاابنه بذل الغالي والنفيس
من اجل اسعاد ابنه
الا ان ابنه قام بالبحث عن عمل حتى يستطيع ان يصرف على نفسه وزوجته
والتحق بالسلك العسكرى وبقى بالعمل قرابه الا ربع سنوات الا انه وبكل اسف
التحق بشلة الا نس وكانت البدايه شرب الخمر والكبتاقون ولا هى الا مده بسيطه
وترك العمل وعاد ادراجه الى والده وزوجته وتفرغ لشلته الفاسده وماهى الا فتره بسيطه
وانتقل والده الى رحمه الله وترك اهله فى مهب الريح بصحبه هذا الابن الفاشل
استمر محمد على تعاطى المخدرات بانواعها وباع كل مقتنيات والده من اجل تعاطى
السموم حتى اصبح خطرا على زوجته واهله واخوته القصر الذي مات ابوهم وتركهم
فى تشرد وضياع .
خلفت زوجه محمد ثلاث بنات واربعه اولاد وتركهم يعيشون حياه ضنكه لم يصرف عليهم
ولم يبدى لهم اهتمام
وذات ليله حضر الى زوجته واولاده وهو متعاطى الهروين واطلق عليهم النار من رشاشه
وقتل احد اولاده واصيب الثاني بطلقه فى راسه مكث بعنايه المستشفى سته اشهر بين الحياه والموت واصيبت زوجته بعده طلقات متفرقه ونجت باعجوبه
ومكث الابو بالسجن خمس سنوات وعولج بمستشفى الامل من المخدارات
وخرج من السجن وعاود التعاطي بالمخدرات ويدخل السجن سنه ويخرج شهر
فى نهايه المطاف طلق زوجته بعد ما اوسعها بالضرب وطعنها بالسكين طعنات
مميته مكثت بالمستشفى شهرين واخذوها اهلها بعد خروجها وتركت بناتها والادها
لا تستطيع عمل لهم اى شى ولم يتركهم والدهم البائيس يعيشون مع امهم
وابقاهم فى منزله المتهالك لا تعليم ولا رعايه حتى جات الطامه الكبرى التى اهتز لها
العرش.
قام هذا البائيس بفعل فاحشه الزنا بابنته الكبرى حتى حملت منه وهى تبلغ من العمر
اربعه عشر عاما وقام بمحاوله الفاحشه بابنته الثانيه الا انها استنجدت بمن حولها
واخبرتهم بما فعل باختها الكبرا ونجت منه بتظافر الجيران وابلغو الشرطه بهذه الفاجعه
الابو الان مرمي بالسجن العام وابنته تندب حضها بسجن النساء وتنتظر مولودها .
وبقيه الاولاد مشردين بدور الرعايه