منتديات ملاك الشرق

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ملاك الشرق

ملاك 2009


2 مشترك

    قصه هزمتني همسه من شفتيها رومنسيه ومشوقه لابعد الحدود (الجزء الثانى)

    avatar
    EL_RO7
    ملاك عادى


    ذكر
    عدد الرسائل : 128
    العمر : 43
    تاريخ التسجيل : 10/08/2008

    قصه هزمتني همسه من شفتيها رومنسيه ومشوقه لابعد الحدود (الجزء الثانى) Empty قصه هزمتني همسه من شفتيها رومنسيه ومشوقه لابعد الحدود (الجزء الثانى)

    مُساهمة من طرف EL_RO7 الثلاثاء أغسطس 12, 2008 5:43 pm

    ياسمين بتوتر : عادي عمي كنا نلعب ودخلت حصى عيوني

    ناصر : تعورك نروح الطبيب يمكن تلتهب عليك عينك
    ياسمين : لا عادي هي طلعت بس هذا أثارها عادي حتي أسأل جواهر

    جواهر تبلمت ماتعودت تكذب عند أبوها بغت تكلم ما شافت ألي غبر جايه لهم
    ريم : لاحقووا علي هلب هلب النجدى كانت ريم تركض وراها جرو صغير يركض وراها

    ضحكوا البنات وأبوها وأمها وقعدت وهي تلهث ريم : الكلب ولد الكلب ما خلاني درت في المنتزة خمس مرات ومحد ساعدني ماغير يضحكون علي شفت يبه

    ضحك أبوها وضحكوا الكل علي خبالها يوم تحكي لهم ألي صار ونست ياسمين بالجوا العائلي حزنها
    ما صحوهم من موجت الضحة ألا تلفون أبو محمد كانت المكالمة عاديه لو مالحظوا تجهم وجه أبوهم قام عنهم وبعدهاسمع صوته يلعوا شوي وشوي

    فجأة رد لهم ناصر : يالله جهزوا حالكم بنرد البيت وين أخوانك
    جواهر حست بقلق أبوها : يبه هذاك هم سعد ويوسف

    ريم والحرة ما كلتها ما استانست : يبا تو الناس أنت واعدنا نتعشى
    أبو محمد : قلت يالله مشى ويشيل معهم وأنتبه علي أختفاء محمد لف عليهم : أخوكم وينه
    جواهر تداركت قبل ما تنط ريم بلقفتها : قريب وهذا أنا بدق عليه

    قام ناصر وهو ما يشوف طريف من العصبيه خلت ياسمين أول مرة تحس بالخوف تجاه عمها مشى وركبوا السيارة
    &*(^% هزمتني همسه من شفتيها&*)^%


    كان يتفرج على الرايح والجاي مو مهتم حتى بتلميحات البنات ألي يمرون عليه كان ساكن سكون الموتى يحس بالضعف وقلت الحيله عمره ما توقع الحب ضعف كان يسمع أن الحب يقوى الأنسان بس هو العكس


    تعب تعب من تجاهلها تعب من حبه لها يبيها ويبي قربها كم يشتاق يسمع أسمه من شفايفها يسمعها مرة بس تنادي حتي لو تبي تأنبه أو تسبه يبي قربها قرب يساوي االدنيا بكبرها قام على حاله وشاف جواهر يتصل بك
    محمد : هلا جواهر

    جواهر وتعبت لتعب أخوها أسمعت نبرة الحزن فيها ما تبي تزيد عليه : أحنا بنمشى وننطرك عند السيارات لاتتأخر ترا أبوي معصب
    صك منها وتنتمى يصك على قلبه بالسهوله هاذي وصل للسيارات صادف جواهر عند باب السيارة
    جواهر : هونها ياأخوي

    محمد : تعبت ياجواهر من تجاهلها خلاص أحس الدنيا سودت بعيني وأنا مافي أمل
    جواهر : لا تستسلم أنت جرب معها أنا حاولت اليوم وحست أنها منتبه عليك بس حزنها مانعها
    محمد وبريق أمل : صدق

    جواهر : صدق ياسمين تعبانه أكثر منك هي تبي تحس بالأمان علشان تستقر عواطفها وترتاح
    محمد : وأنا شدريني قلت مر 8 شهور وخلاص مستحيل للحين تذكر
    جواهر : محمد الي راحو هلها محد غريب وياليت كم واحد فيهم ألا كلهم تعرف ياما حسيت أنها تتمني الموت

    سكتها محمد بعيون راجيه : لا يا جواهر موتي قبل موتها يهون علي أنكوى بالنار ولا تنجرح جرح بسيط
    جواهر: ما أقول ألا ربي يعطيك ماتتمنى يارب
    محمد : أمين ماتعرفين شلون فرحتيني يوم دريت أنها تحس فين الحمدالله
    جواهر : الله يوفقك يالله خلنا نمشى أبوى بيذبحنا ألحين

    لف محمد و شاف أبوه أو مالمحة حرك أركبت أمه وياه والسكوت بينهم لين ما وصلو البيت

    مرة على طلعت المنتزة أربع أيام تركت جواهر ياسمين فترة ترتاح فيها حست أنها أضغطت عليها وما تبي تزيد عليها وتخرب كل شي
    كانت الساعة الرابعه العصر يوم طلع أبو محمد من المكتب بعد مكالمه طويلة
    تسند على أحد الكنبات بتعب كانت ريم تتابع فلم هندى وأمها تتابع معها أنتبهت علي زوجها وقامت وقعدت عنده

    الخاله مريم : ناصر علامك من خمسة أيام وأنت مو على بعضك وش فيك
    ناصر يطالعها ويفجر القنبله ألي كان حابسها أكثر من شهر: ياسمين بتروح

    سكتو كل من فالصاله حتي سعد ويوسف أتركوا ألي بيدهم وأنتبهو علي أبوهم
    الخاله مريم : شنو بتروح وين وليش

    ناصر : عيال عمها طالبينها تعيش معهم يقولون قاصر ومالنا حق نحتفظ فيها
    الخاله مريم : أنت وش قلت ترضى تروح تعيش عند عيال ما عند حدا بروحها لا دين ولا قانون يرضى بهل الشي
    ناصر تقدم وهويحس بالتعب أمانه ما يقدر يتركها عند شباب ما يعرف دينه وتربيتهم
    : وش أسوى القانون وياهم هم أقرب منا ولا تنسين أن أمهم ألي هي بنت عم أبوها عايشه يعنى قعدتها عندهم حلال

    الخاله مريم والدمعه بعينها : حتي أحنا أحق وين كلامك فالمنتزه ها
    ناصر : شسوي اليد قصير والعين بصيره والقانون معهم والأسبوع الجاي طيارتها

    ريم وهي تبكي : لا يبى لا تخليهم يأخذونها أحنا أهلها ومالهم حق وينهم عنها 8 شهور توهم يذكرونها ها

    ناصر وهو ضايق وزادو عليه ضيقتهم ببكيهم قام وهو معصب : ووأنا بكيفي خلاص مالنا حق عليها مشى ويوم وصل للباب نادى يوسف ينادي ياسمين يخبرها بلي صار

    كانت عايشه بعالمها الخالي من الفرح تحسب عدد الأيام متى يجي الموت وترتاح حياتها بعد أهلها موت كانت تحارب كل فكرة تعلقها بالدنيا وترفسها بأقوي ماعندها كانت حابس روحها في غرفتها خايف من أي مواجه مع محمد في الأونه الأخير تجرأ معها صار يتغزل فيها بالعلن ويلمح لها بالكلام وهي ماتبي أي شي يربطه بالحياة كانت تحارب ضحكاته ألي يما حاول يضحكها فيها وخفت دمه تمسح صورته الحلوة من

    راسه بأضافرها ما تبيه ماتبيه يعيش ما بنت مالهه بالدنيا ألي السراب في سراب قامت تتوضأ تصلى لربها وتدعو يريحها من هالدنيا وقفت أمام المرأه تشوف نفسها غسلت وجها مرة مرتين ثلاث ماتنكر أن التعب


    والأرهاق ما محي لمست الجمال شفايف مثل التوت وشعر مثل سواد الليل وخشم مسلول مثل السيف مثل أبوها عيونها بحر بحاله أنشهرت بالعيون البحر من زراقها وصفائها ياما أخوها المرحوم عبدالله يضحك عليها والذكري نادتها
    عبدالله : أقول يالمستورده تعالي لعبي عدل لا أكرشك وأردك ديرتك


    ياسمين تتدلع وتتعمد ماتعلب عدل: ما أقول ألا من الواهي موت من الغيرة
    عبدالله وهو ماسك يدا البلاستيشن :أقول ألعبي أحسلك غيران ويع أغار من عيون زرق تقول قطو
    ياسمين : قطو بعينك كثير تمناه موت

    عبدالله : أنا ألي مجنني أنا مافينا عرق بدوا من أباٍ عن جدا من وين جت عيونك زرق مدري
    ياسمين تضحك : خلق ربي وعلى قولت بنت عمي يمكن جد جدنا السابع عنده جاريه عيونها زرق وحنا عيالها والرسول علية الصلاة والسلام يقول " العرق دساس"


    عبدالله ويحذفها بالمخدة : قال جدي قال أقول ألعبي بس
    صحت من ذكرها بحزن تفقدهم وتفقد حسهم بالبيت البيت ألي فضى وصار مهجور ياما تمنت أنها ما طلعت ذاك اليوم وبعدت عن المزرعة كانت ماتدري عن ساحبة الموت ألي تنتظر ساعة الصفر حتي تجتاح عالمها وتسلب كل من تحب ذاك اليوم كانت تمشي ماتدري ليه تمشي لين بعدت عن المزرعة ألي كانت مجمع


    أبوها وأخونها وعيال عمها نايف تركت البنات وضحكهم وغشمرتهم وأمها وضحكها مع مرت عمها كانت فرحتها بالعيد فرحتين فرحة الأهل وحبهم والأمان أي الأمان أنهم جنبها وحولها كانت وقتها الصبح خايفه


    ولا تدري ليه ومر الوقت وعلي العصر حست بحنين الجلسة بروحها مادرت أنها حنينها صار حقيقة كانت من فترة وفترة تحب الجلسه بروحها وكانوا بنات عمها موضي ومي يتمسخرون عليها ولقبها عندهم أميرة الليل ورومنسيه العايلة مثل أنطبق على ألى يحب الجلسة بروحه من فتره لفتره مايدرون أن يختلف من انسان لأنسان وماحست ألى بصوت يفجرا كل شي حلو بحياتها لفت وعيونها مجمده علي المزرعة نار تأكل



    كل شي حولها ما خلت شي لها ألا الرماد رماد وبس صحت بعدها فأحد مستشفيات الحكومية عرفت بعدها أن كانت بغيبوبه أثاري تلقى صدمة عصبية أثرت على جهازها العصبي وبعدها بكم شهر طلعت من المستشفي حتي تعيش باقي عمرها تيتمت وهي بنت 17 وحيد لا سند ولا معين بهل الدنيا القاسية ما قدر ولد خالت أبوها


    ورفيق عمره هو وزوجته مريم وعيالهم أنهم يطلعونها من ألي فيه ما أعرفوا جرحها كيف يداونه جرح ما يدويه الا من كان من صلبها ماتبي حب ماتبي شفقة ماتبي مشاعره تبي بس الأمان والأهل وأهلها راحوا هي بعد راحت وما بقى لها فالدنيا ألا أنفاس تخرج من صدرها مثل فحيح الموت تننظر فرج ربها يأخذ روحها ويريحها


    دخل عيها يوسف والزعل باين علي أنتبهت علية ياسمين : يوسف حبيب تعال
    جا يوسف وباسته في خده وطالعته بنص عين : مين مزعل رجالي ها
    يوسف : أنتي
    ياسمين : أنا متى
    يوسف : اليوم
    ياسمين : متى ياقلبى وأنا ماشفتك ألا ألحين


    يوسف والدمعه بعينه : أنت ليه بتروحين وتخليني
    ياسمين تضحك وتحضنه : من المجنون ألي قالك أني بروح وأخليك
    يوسف : وين أبوي يسمعك
    ياسمين عقدت حواجبها : عمي وش دخله


    يوسف يبعد عنه : ألا له هو قال أنك بتروحين حتي بتسافرين الأسبوع الجاي
    ياسمين بلمت عيونها 12345679 : يوسف أنت شتقول
    يوسف : هذا ألا سمعته وأبوي طرشني أنادك


    قامت ياسمين ماتشوف طريقها نزلت الصالة ويوم شافت خالتها وريم عرفت أنه السالفة صدق دخلت علي عمها بعد ما سمح لها تدخل دخلت وجلست على أول كنبه أشر عليها جا وجلس قريب منها
    أبو محمد : أسمعي يابنتي ياسمين أنت عارف أن حنا هلك وبنظل هلك للين نموت صح
    ياسمين بتوتر : صح


    بومحمد : أسمعين أنت منتي صغيرة وعارفه الدين والقانون عدل
    ياسمين عقدت حواجبها: شنو الموضوع عمي
    بومحمد : يابنتي بدخل بالسالفة على طول وأنتي كبيره وراح تفهمين عيال عمك طالبوا بحق أنك تعيشين معهم
    ياسمين: نعم طالبوا ليه بضاعة أنا ولا شنو

    بومحمد : يابنتي لاتفكرين كذا عيال عمك وهلك
    ياسمين قامت معصب : وينهم عني 8 شهور محد سأل عني توهم يجون ليه
    بومحمد : يابنتي علمي علمك بس ألي أعرف أنك الأسبوع الجاي طيارتك تروحين لهم



    ياسمين : بعد مخططين كل شي أنا روحه ماني رايح عيال عمي ومالهم حق فيني
    بومحمد قام معصب : ياسمين ما يحتاج الصراخ وهذا غصبن علينا القانون عطاهم حق وأنا الخبر كان عندي من فترة حاولت أن أقنعهم بحقيتي فيك أنك بنتي بس القانون وقف بصفتهم هم هلك
    ياسمين : أي قانون يسمح لبنت تعيش مع شباب ها


    بومحمد : يابنتي هم مو بروحهم أمهم بنت عم أبوك معك وهم أحق منا من ناحية الدين والقانون رضينا ولا
    طلعت ياسميت تبكي ماتشوف طريقها ليه ألحين ليه كانت تركض علي الدرج وما انتبهت بلي نازل
    كشخ مثل العادة لها بس هي وبس كان مستعد اليوم يلقي كل ألي في قلبة حتي لو عيت تسمعة لازم تسمعه تعب من تجاهلها خلاص كان نازل وهو يدندن بغنية طلال مداح

    *&&أحبك كلمة معناها.... حياتي وعمرك........ من أجلك*&&

    ما كمل كلمته ألا يشوف قلبه طبول ما توقع يشوفها بالسرعة كانت تركض وماانتبهت فيه مرت من عنده ولمح دموعها ألي وقفت الشعر بجسمه وسمع شهقاتها ألي وقفت قلبه وفجرت براكين الغضب من من تجرأ ينزل دموعها من تجرأ يجرح عيونها ألي ياما نام علي رمشه منها وسبح في بحرها من نزل وهو مايشوف

    طريقة من العصبية وقف شاف أمه وريم ويوسف وسعد قاعدين ألتفتوا عليه وانصدموا فيه عيونه حمر وجسمه كل يرجف
    محمد بعصبيه : أنت شنو مسوين هاااااااااا
    الخالة مريم : يمك محمد وشفيك


    محمد : أنا سألت شنو مسوين
    الخاله مريم : ماسوين شي أنت تتكلم عن شنو
    محمد : ياسمين من مزعلها
    الخاله مريم : محد مزعلها



    محمد بنرفزة : تلعبون على البنت طالعة تبكي وتشاهق ماتشوف طريقها هااااااا
    الخاله مريم : لاتصارخ ماني أصغر عيالك والبنت ماسوين لها شي
    دخل بومحمد علي صوت محمد العالي


    بومحمد : وش فيكم
    الخالة مريم : أسأل ولدك وطلعت تاركتهم معصبه لف بومحمد على عيالهم شاف ريم تبكي والأصغارمبققين عيونهم على محمد ومحمد يرجف والعرق مأخذ مجراه
    بومحمد : محمد وش فيك ليه هالصراخ
    محمد لف على أبوه : مافي شي


    طلع وتركهم وكل واحد يطالع الثاني مر يومين على الشي وياسمين حابسه روحها فالدار والبنات كل وحدا مقومه عزه فالبيت بومحمد بدا يمشي بأوراق السفر القريب أما العاشق المتيم يوم درا فالخبر طلع من البيت وما شوفوه من يومين

    المغرب.....


    زارت جواهر هلها بعد مادرت بالخبر : خلاص ما صار ياريم بكي البنت ماهي ميته رايح لأهلها
    ريم : لا والله ليه ياخذونها هي بنتنا أكثر منهم وهم رياجيل وش يبون فيها حنا أحق
    جواهر : خلاص الموضوع تسكر ما ينفع نفتحه من هو أحق ومن هو ماله حق
    ريم : أنا ألي متعبني أكثر ياسمين من يوم درت حبست روحها مو عارفه وجهت نظرها بالي يصير


    جواهر وهي ترخي رجلها حملها متعبها : مو مهم خلاص القانون حكم والمحامي حضر عند أبوي أمس جايب جوازها وقرار سفرها حتي بيودن معها وحده من المحكمة تتطمن عليها لين توصل لعند عيال عمها
    ريم : يعنى خلاص مافي حل أنها تظل


    جواهر بأسف : لا ...... سكتوا مو عارفين كيف يخلونها تجلس هم عارفين حبها لهم بس مو بيدهم ولا بيدها القانون قانون
    جواهر قامت علي حيلها فجأة : ريم محمد وينه
    ريم تخرعت : بسم الله مدري
    جواهر : شنو أخوك ماتدرين وينه


    ريم : لاتعصبين صدق مادري من يوم سالفت ياسمين وهو مختفي
    جواهر : يعنى هو درى
    ريم : أي حتي يومها كانها معصب شاف ياسمين تبكي ظن أنا حنا مزعلينها وتهاوش مع أمي بعدها أختفى ومدري عنه
    جواهر : يارب استر يعنى عيال عمها ما طرا بالهم يأخذونها ألا ألحين كااان أصبروااا
    ريم بتعجب : يصبرون ليه أصل أنا ماأبيه يجون أصل تقولين يصبرون


    جواهر : أنت شنو فهمك وقامت طيران للجنطتها ودقت على أخوها أول مارد برابع محاوله رد عليه
    محمد بصوت تعبان : هلا جواهر
    جواهر : وينك محمد
    محمد : بغيت شي
    جواهر : محمد ما يصير كذا رد البيت أحسن



    محمد : مالي نفس
    جواهر : كنت أظنك تحبها وتوقف بكل وجه من يبي يأخذها منك بس شفت العكس
    محمد وبصوت عمرها ما سمعته بالهل النبرة : ومن قال أنها أستسلمت ها
    جواهر : شقصدك محمد لازم تتصرف البنت طيارتها بعد ست أيام




    محمد : جواهر أنا ماني فاض الحين بس هي كلمة ياسمين ماراح تسافر
    جواهر : شنو يامحمد لاتتهور عيال عمها مبين عليه مو سهلين ما خلو الموضوع بيننا راحو للقاضي والقاضي تولى تسليمها لهم الموضوع صعب ماينحل بتهور تكفى محمد لاتتهور



    محمد بهمس مثل الفحيح : ياسمين لي ومحد مأخذها وطراااخ التلفون بوجها
    بكت جواهر على ياسمين وعلى أخوها وعلى حب بيندفن من أوله ما أخذا حقه من الطرفين
    يتبع<<<<<<<<<<<<<
    <
    mou_ma
    mou_ma
    ملاك نشط


    ذكر
    عدد الرسائل : 315
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 07/07/2008

    قصه هزمتني همسه من شفتيها رومنسيه ومشوقه لابعد الحدود (الجزء الثانى) Empty رد: قصه هزمتني همسه من شفتيها رومنسيه ومشوقه لابعد الحدود (الجزء الثانى)

    مُساهمة من طرف mou_ma الجمعة أغسطس 15, 2008 7:22 am

    مشكور يا جميل على القصة الجميلة

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 2:12 am